رصدت بانكير، عدد من الأحداث المحلية والعالمية، عبر منصاتها المختلفة خلال الساعات الأخيرة، ولذلك سوف نستعرض معكم أبرز الأخبار ضمن الجولة العالمية الجديدة في أسواق المال والشركات والطاقة حول العالم، تأتيكم من بانكير.
البداية من أسواق الذهب حيث رفعت وحدة الأبحاث التابعة لمجموعة سيتي بنك، توقعاتها لأسعار الذهب لفترة الثلاثة أشهر المقبلة إلى 3200 دولار للأونصة من 3 آلاف دولار، في ظل قوة الطلب الحكومي على المعدن الأصفر، إلى جانب الإقبال على الصناديق المتداولة المدعومة بالذهب.
كما توقعت “سيتي للأبحاث” وصول أسعار الذهب إلى 3500 دولار للأونصة بحلول نهاية العام الحالي.
وكان بنك “UBS” قد رفع توقعاته لأسعار الذهب إلى 3200 دولارا للأونصة، مقارنة بـ 3000 دولار في تقديراته السابقة، مشيرا إلى أن المعدن النفيس قد يصل إلى هذا المستوى بحلول شهر يونيو المقبل.
الخبر التالي في جولتنا العالمية حول إعلان وزارة النفط العراقية، يوم الأحد، عن خطط لزيادة الإنتاج إلى أكثر من 6 ملايين برميل يومياً بحلول عام 2029، مشيرة إلى اتفاق مع شركة بي بي لتطوير أربعة حقول في كركوك.
وقال وكيل وزارة النفط، باسم محمد خضير إن الوزارة تسعى إلى زيادة الطاقات الإنتاجية للنفط والغاز ضمن خطة خمسية واضحة المعالم، تستهدف الوصول إلى سقف يتجاوز 6 ملايين برميل يومياً بين عامي 2028 و2029.
من العراق الي السعودية حيث نجحت أرامكو في الاستحواذ على”بريماكس” في بيرو مقابل 3.5 مليار دولار..
وذكرت صحيفة جيستيون في بيرو نقلا عن مصادر مطلعة أن أرامكو السعودية اتفقت على شراء شركة “بريماكس” لتوزيع الوقود المملوكة لمجموعة “جروبو روميرو”، والتي تعمل في بيرو وكولومبيا والإكوادور.
وتملك “بريماكس” 2185 محطة وقود في الدول الثلاث بأمريكا الجنوبية.
وذكرت الصحيفة أن الصفقة مع “أرامكو” تضمنت دفع حوالي 3.5 مليار دولار، وفقا لوكالة “رويترز”.
مازلنا مع حضراتكم في جولتنا العالمية والخبر التالي من تركيا حول اجتماع المركزي” التركي مع البنوك التجارية لبحث أزمة السوق.
ويلتقي مسؤولو البنك المركزي التركي بالمسؤولين التنفيذيين للبنوك التجارية، اليوم الأحد، في ظل تقلب السوق بعد القبض على سياسي معارض بارز.
ومن المقرر أن يناقش الاجتماع التنسيق المحتمل بين البنك المركزي التركي والبنوك التجارية، بالإضافة إلى تقييم عمليات البيع الأخيرة في الأسواق التركية.
الخبر الأخير في جولتنا العالمية من الولايات المتحدة حيث تدور معركة جديدة على أجهزة الكمبيوتر والهواتف، وستُشكل كيفية استخدام التكنولوجيا لسنوات قادمة..
وتقود جوجل هذا التوجه – وإن لم تكن الوحيدة، فمن المرجح أن يشهد Gmail تغيرات أكبر من أي منصة أخرى وهذا يعني قرارات جادة لمستخدميه البالغ عددهم 3 مليارات.
ويدور الحديث حول إقحام أدوات الذكاء الاصطناعي في كل شيء، ودمج الأدوات الجديدة في المنصات والخدمات التي نستخدمها جميعاً يومياً.
التعليقات