جرت العادة أن يدرس علم الأنثروبولوجيا العلاقات الاجتماعية في مجموعة محدودة، آخذا في الاعتبار سياقها الجغرافي والتاريخي والسياسي، ولكن اليوم أصبح السياق كوكبياَ. أما بالنسبة للعلاقات فقد تغيرت طبيعتها وشكلها مع تطور تكنولوجيا الاتصالات التي تتدخل في إعادة ترسيم حدود السياق والعلاقات التي تتم فيه. وهكذا نعيد النظر في الفرق بين الأثنولوجيا بوصفها ملاحظة محدودة المكان، والأنثروبولوجيا بوصفها وجهة نظر
مصدر الخبر
التعليقات